Getting My شريك حياتك To Work
وكانت الرابعة وهي ربيبة الوزير عبد الله تسكن في دارها. وهي أحبهن إليّ.
لو أنسى كل الناس… وأنسى أنا حالي… ويموت كل إحساس… ما أنساك يا الغالي.
الحب والحنان وحدهما سيبقيان دوماً ترياق الخوف والحيرة.
هُنالك بعض الإشارات الجسديّة العفويّة واللطيفة التي يُحاول فيها المرء التعبير عن مشاعره الصادقة اتجاه الحبيب، من خلال لغة الجسد، ومنها ما يأتي:[٨]
يُعرّف الحب باللغة على أنه إحساس عظيم وقويّ يشعره المرء اتجاه شخصٍ ما، الأمر الذي يجعله ينجذب له عاطفيّاً بشدّةٍ ويتأثر به، فيرغب في مُشاركته جميع لحظات حياته والبقاء معه للأبد، وهو شعور جميل يرى فيه المرء شريكه في غايةً الأهميّة بالنسبة له ويجعله أحد أولوياته، وتُرادفه العديد من المُصطلحات العميقة، كالعشق، والاعتزاز بالحبيب، والرغبة القويّة بالعناية به ورعايته باستمرار، وهو شعور ينمو ويزداد بمرور الوقت، فيروق فيه الحبيب لحبيبه ويُصبح مصدراً للإلهام والشغف وسبباً من أسباب السعادة والراحة.[٢]
ما أجمل أن يكون لديك شخص لا يعرف للنوم معنى قبل أن يطمئن عليك.
إن كان الحب قدراً فأنت قدري، وإن كان الحب اختياراً فأنت اختياري، إليك أيتها الفتاة التي ملكت قلبي وأسرت فؤادي وتحكّمت في أحاسيسي ومشاعري، إليك حبيبتي أبعث باقات من زهور العمر محمّلة بعطر المحبة، حبيبتي لقد عرفت أنّ للحب لذة وللحياة معنى، وذلك عندما نبض قلبي بحبك، لقد نما حبك بداخلي حتى تملّكني فصرت أسيراً في ذلك الحب.
حبيبتي يا أجمل نساء الأرض، بماذا أصفكِ، بماذا أشرح إحساسي نحوكِ، وأنتِ من تغلغل حنانكِ في أوردتي، وتسربت نسمات هواكِ في شراييني، بماذا أصفكِ وكل الحزن يتبدد بين راحتيكِ، يا من ترسمين بابتسامتكِ الفرح لقلبي وتنشرين عبيركِ زهواً.
كنت أراها كأي أنثى، ولكن عندما عشقتها أصبحت هي الأنوثة بذاتها.
وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ
يتركنا الحب مصلوبين أمام دهشتنا لا نحن قادرين على الفرار ولا نحن قادرين على المسير.
حبيبي اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. عندما أنام أحلم أنّني أراك، بالواقع وعندما أصحو أتمنّى أن أراك ثانيةً، في أحلامي.
أنت من أخجل القمر بجمالها.. أنت لحن الخلود.. أنت زهرة براري فاحت بعطرها.
يا من جعلتها تحكم قلبي، وتتآمر على فؤادي، أبعث إليك بهذه الرسالة محمّلة بشكواي منك وإليك، لا تقتلي تلك الريحانة التي تعطر حبنا، لا تحاولي اجتثاث عروق المحبّة التي بيننا، لا تطيلي في هجرك، فأنا أريد أن ترافقيني في كل حياتي، أريد أن أجعلك أمامي، أجعل شعاع وجهك نوراً لظلمات حياتي، وعيناك أنيس وحدتي، يا نور دربي.